الاثنين، تشرين الأول ١٥، ٢٠٠٧

مبادرة بفكرة الجامعة العربية الشعبية الالكترونية

وصلنا من وائل السعد:


للتعميم

مبادرة بفكرة للجميع

الجامعة العربية الشعبية الالكترونية
electronic Popular Arabic League (هذا الاسم هو اقتراح مبدئي المهم هي الفكرة ) ePAL


اليس فقدان وحدة الوطن العربي و الحدود التي زرعها الاستعمار بيننا اهم أساس لكل مصائب الامة؟؟؟

لنعمل على انشاء الجامعة العربية الالكترونية كاداة فعالة للتواصل المنظم عبر الانترنت و توحيد الطاقات لتحطم الحدود و القيود ولبداية عمل نوعي مشترك مبني على حرية الرأي و التنوع و مصلحة الشعب

نحن بامس الحاجة الى اداة موحدة للحوار المدني التقدمي البنّاء بين اطياف المجتمع العربي التي اصبحت تتباعد عن بعضها و يزداد في بعضها التعصب و حب امتلاك السلطة و تجيير مصير الشعوب لمصالح ذاتية التي اصبحت -الشعوب - موجودة للاستهلاك فقط و ليس للابداع و النهوض بين الامم

هذه الاداة عليها ان تكون من الشعب و للشعب بغض النظر عن الدوافع ان كانت دينية او وطنية او قومية لذك علينا نحن ان نعمل على تخطيطها و بنائها بدون اشراف رسمي او حكومي و بدون اي اهداف تجارية او شخصية.

لذلك الرجاء من المهندسين خصوصا من ذوي الخبرة في نظم المعلومات المحوسبة و البرمجة و التصميم

SQL, PHP, Oracle, Graphic Design, Media Communication, CRM

الخ...

و الرجاء من اهل السياسية و التخطيط الاستراتيجي والاتحادات المشاركة الجماعية لوضع الخطط و توزيع المهام لنبدأ هذا المشروع الضخم الواعد بإذن الله.

لقد سبق ووضعت بعض التصورات لمثل هذا النظام لتكوين شبكة بنفس الفكرة لربط الفلسطينيين و اعوانهم ارفقه بهذا الايميل

هذا المجهود شخصي فردي لغاية سيكون فيها الخير للعموم بإذن الله و لن تثمر الا بالتعاون

كيف نبدأ؟

اقتراح:

- انشاء مجموعة بريدية متخصصة مفتوحة لهذه الفكرة فقط من اجل المراسلة الحرة بين الاعضاء

http://groups.yahoo.com/group/e-Popular-Arabic-League

- الاتفاق على منتدى لنقاش جماعي لهذه الفكرة و تفاصيلها

http://www.palestine-nw.net/forum/index.php

هذا المنتدى في صورته الحالية هو مجهود فردي و يحتاج لايدي معاونة لتحسينه شيئا فشيئا

فمثلا يلزم صياغة تعليمات عامة للمسجلين و البحث عن صورة بديلة تعبرعن فلسفته و اعادة النظر في ترتيب المواضيع

لتجنب التحيز وتخفيف العبئ ربما نتداور ادوار الاشراف

الرجاء التسجيل بالاسم الحقيقي لمعرفة الهوية و صاحب الرأي

ليست هناك تعليقات: